انعدام الجاذبية في بناء الأهرامات
انعدام الجاذبية ما ( ضد الجاذبية الأرضية ) التي استخدمها قدماء المصريين في بناء الأهرامات والتي أصبح سر بنائها الشغل الشاغل لعلماء العالم حتى الآن وكثير من الأقاويل دارت حولها وأصبح ما ( ضد الجاذبية الأرضية ) حلم يتمنى العالم كله تحقيقه لكي يضاف إلى التكنولوجيا الحديثة العديد من العلوم .
فإذا استخدمت ما ( ضد الجاذبية ) في التطبيقات العسكرية ( المجال الحربي ) فإنها ستتحكم في موازين القوى في العالم فإن أعدت قذيفة وزنها "طن" وشبعت بهذه المادة وبقوة الدفع المعروفة حاليا وصنع رأس الجسم الخارجي للقذيفة كالطربوش من مادة كالـ ( تيتنيوم ) لعدم صهرها أثناء سرعتها واحتكاكها بالهواء فيمكن لهذه القذيفة أن تقطع المسافة من القطب الشمالي إلى القطب الجنوبي في ثواني معدودة حيث أن سرعة الهروب ( الإفلات من الجاذبية ) تقدر بـ( 11.2 ك.م/ ث )
دور الجن في بناء الأهرامات ؟
--------------------------------------------------------------------------------
كل الخزعبلات التي قيلت عن الأهرامات أن الجن قاموا ببنائها كلها غير صحيحة ذكر في سورة النمل أية (40:39) قَالَ عِفْرِيتٌ مِّنَ الجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ وَإِنِّي عليهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ (39) قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِراًّ عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ *
وفى هذه الآية الإنسان ذو الجينات الوراثية الكاملة الذي عنده علم من الكتاب تحدى الجن وانتصر عليه بعلمه .
يوجد أناس كثيرون غير الأنبياء جيناتهم الوراثية كاملة لكن الفرق بينهم وبين الأنبياء أن الأنبياء ينزل عليهم الوحي من عند الله سبحانه وتعالي . أما الأفراد العاديين والذين يلقبون بأولياء الله الصالحين فهم قريبون جدا من الله بقلوبهم لكن لا ينزل عليهم وحي الأنبياء . وما قيل أن قوما من الفضاء الخارجي قاموا ببناء الأهرامات كل هذا غير صحيح وخزعبلات أمام العلم .
فالطريقة ( ما ضد الجاذبية ) سهلة وهى عندي أتفه من ظاهرة تعامد الشمس التي فسرتها كاملة في هذا البحث المبسط .
من هم بناة الأهرامات الحقيقيين ؟
--------------------------------------------------------------------------------
كان بناء الأهرامات في أوائل عصر الأسرة الرابعة .
لم يبنى الأهرامات المصريون القدماء المشهورون حاليا بـ "الفراعنة" نسبه إلى الملك الطاغي "فرعون" الذي واكبه سيدنا "موسى" عليه السلام .
أيضا لم يكن شئ أسمه يهودي أو إسرائيلي على وجه الأرض حينا ذاك كي يبنى الأهرامات .
واضع الأسس العلمية لبناء الأهرامات هو سيدنا "إدريس" عليه السلام فهو أول من خط بالقلم وأول من درس علم الفلك وأول من وصل إلى ما ضد الجاذبية الأرضية وعلمها لقدماء المصريين فتركيبتها بسيطة جدا حين ذاك لكنها مكلفة جدا على باحث مثلى في الوقت الحالي .
وغير مكلفة بالنسبة لدولة أيا كانت هى هذه الدولة .
فكل البشر حاليا أولاد الأب الثاني للبشر وهو سيدنا "نوح" عليه السلام .
أي أن الملقبون بـ "الفراعنة" حاليا لم يكن لهم وجود أثناء بناء الأهرامات .
فالأهرامات بنيت بطريقه علمية لم يصل إليها أحد حتى الآن واحمد الله سبحانه وتعالي أن ( ما ضد الجاذبية ) من ضمن نتائج بحثي .
وبما أن طريقة بناء الأهرامات علميه والعلم ملك للجميع فأصبحت الأهرامات ملك لكل سكان الكرة الأرضية وغير مقتصرة على مصر فقط .
وشرف عظيم لكل أبناء مصر أن الأهرامات موجودة على أرض مصر .